By admin, 7 October, 2021

يرجى الإفادة: ما مدى صحة هذا الحديث، وهل لفظ: وكان في جوار الله صحيح أم لا؟
(ورد بمعناه عن أبي يوسف يعقوب صاحب أبي حنيفة، عن أبي حنيفة، عن عبد الكريم عن النبي أنه قال: من قال حين ينصرف من صلاة الفجر قبل أن يتأخر من مكانه: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، يحيى ويميت، وهو حي لا يموت، بيده الخير، وهو على كل شيء قدير، عشر مرات، كتبت له بها عشر حسنات، ومحي عنه بها عشر سيئات، ورفع له بها عشر درجات، وكان في جوار الله تعالى حتى يمسي، ومن قالها حين ينصرف من المغرب؛ قبل أن يتحرك من مكانه كان له مثل ذلك )؟

By admin, 7 October, 2021

أضف إلى كل هذا الحديث الأول: من قال: سبحان الله وبحمده مائة مرة... الخ لم يأت أحد بعمل أفضل منه، إِلَّا أَحَدٌ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ، أَوْ زَادَ عَلَيْهِ. وهنا أصبح أفضل عمل قول: سبحان الله وبحمده مائة مرة أو أكثر، باختصار كيف الجمع بين الأحاديث؟

By admin, 7 October, 2021

أحسن الله إليكم.
ذكرتم في فتاواكم أنه يصح قولنا "إلا رسول الله"، ولكن اعترض علي أحد الإخوة أن الاستثناء هنا منقطع، ويقول هذه العبارة أفتى غير واحد من العلماء بعدم صحتها، ولا ينظر للنية هاهنا؛ لأننا لو حاكمنا الناس إلى نواياهم في كل الأمور لسمحنا لهم بالابتداع في دين الله بناء على حسن نواياهم، واعتراضه بناء على جهة المعنى التي ذكرتموها، إن صاحب المقولة لا يعني بها أن من عدا رسول الله صلى الله عليه وسلم من النبيين والصالحين وغيرهم لا يهمنا أمرهم أو يسعنا السكوت عن حقهم.
فما ردكم؟

By admin, 5 October, 2021

7adith